العنوان | العلل الواردة في الأحاديث النبوية (WORD) |
تأليف | الإمــام الدارقطنـي |
يعتبر كتاب العلل للدارقطني من أجمع المؤلفات في العلل وأجودها، يقول الذهبي: "إن شئت أن تبين براعة هذا الإمام الفرد، فطالع العلل له فإنك تندهش ويعلو تعجبك"، ويقول الحافظ ابن كثير: "جمع أزمّة ما ذكرناه كله الحافظ الكبير أبو الحسن الدارقطني في كتابه في ذلك، وهو من أجل كتاب بل أجل ما رأيناه وضع في هذا الفن، لم يسبق إلى مثله وقد أعجز من يريد أن يأتي بشكله فرحمه الله وأكرم مثواه"وذكر السخاوي: "أنه أجمعها".
اشتمل علل الدارقطني على الأحاديث المعلة المرفوعة والمرسلة والموقوفة والمقطوعة وغيرها، وعلى أقوال الإمام الدارقطني في بعض الرواة، وقد أفرد لها محقق الكتاب فهرساً خاصاً، في آخر كل مجلد.
* رتب الدارقطني كتابه على مسانيد الصحابة، كطريقة كتب المسانيد المعروفة، وجعل مسانيد الصحابة قسمين: الأول: الرجال، والثاني: النساء، وقدم في الرجال مسانيد العشرة المبشرين بالجنة - رضوان الله عليهم -.
* رتب مرويات المكثرين من الصحابة، على تراجم التابعين، حيث جعل مرويات كل راو على حدة.
* أما كلام الدارقطني - في بيان العلل - فبُدِئ بذكر ما يؤيد رواية الحديث الواردة في السؤال الموجه إليه، والتي غالباً ما تكون رواية الوصل أو الرفع أو الرواية المطولة، ونحو ذلك مما يوافق الجادة، ثم تُذكر أوجه اختلاف الرواة من إرسال ووقف وغيرهما من صور علل الحديث المتعددة، ثم يبان الصواب من ذلك.
* تساق متون الأحاديث في سؤال السائل بلفظ مختصر أو بما يدل على موضوعها غالباً، وتكون إجابة الدارقطني مترتبة على ما في السؤال بحيث يقتصر الدارقطني على ذكر أوجه اختلاف الرواة في الحديث، دون ذكر ألفاظ المتن، إلا عند الحاجة.
* يعزو الدارقطني الأحاديث إلى رواتها، وقد يسوقها بإسناده، ويرتب الجميع بحسب الراوي الأعلى.
اشتمل علل الدارقطني على الأحاديث المعلة المرفوعة والمرسلة والموقوفة والمقطوعة وغيرها، وعلى أقوال الإمام الدارقطني في بعض الرواة، وقد أفرد لها محقق الكتاب فهرساً خاصاً، في آخر كل مجلد.
* رتب الدارقطني كتابه على مسانيد الصحابة، كطريقة كتب المسانيد المعروفة، وجعل مسانيد الصحابة قسمين: الأول: الرجال، والثاني: النساء، وقدم في الرجال مسانيد العشرة المبشرين بالجنة - رضوان الله عليهم -.
* رتب مرويات المكثرين من الصحابة، على تراجم التابعين، حيث جعل مرويات كل راو على حدة.
* أما كلام الدارقطني - في بيان العلل - فبُدِئ بذكر ما يؤيد رواية الحديث الواردة في السؤال الموجه إليه، والتي غالباً ما تكون رواية الوصل أو الرفع أو الرواية المطولة، ونحو ذلك مما يوافق الجادة، ثم تُذكر أوجه اختلاف الرواة من إرسال ووقف وغيرهما من صور علل الحديث المتعددة، ثم يبان الصواب من ذلك.
* تساق متون الأحاديث في سؤال السائل بلفظ مختصر أو بما يدل على موضوعها غالباً، وتكون إجابة الدارقطني مترتبة على ما في السؤال بحيث يقتصر الدارقطني على ذكر أوجه اختلاف الرواة في الحديث، دون ذكر ألفاظ المتن، إلا عند الحاجة.
* يعزو الدارقطني الأحاديث إلى رواتها، وقد يسوقها بإسناده، ويرتب الجميع بحسب الراوي الأعلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.